ساعة بعد ساعة، يوضح دونالد ترامب رؤيته للتعامل مع الهجوم اليمني غير المعتاد ضد السعودية، ليضع الأمر في خانة «الاستفادة» كالمعتاد، تحت سقف الحرب. وبعد أن استنفر لتهدئة الأسواق خوفاً من أي تبعات أخطر، وأكد عدم الحاجة إلى نفط الخليج، بدا الرئيس الأميركي أكثر هدوءاً عند تدارس الرد على العملية، معتبراً أنه مسؤولية سعودية فقط، وإن أبدى في الوقت نفسه استعداده لـ«المساعدة» مقابل المال