يدخل العراق مرحلة جديدة، بعد رفع «المرجعية الدينية» في النجف سقف ضغطها الذي يُفسَّر على أنه مهلة أخيرة لحكومة عادل عبد المهدي، على وقع الاحتجاجات الشعبية. تسعى القوى السياسية في بلورة خارطة طريق للخروج من الأزمة، كما فعل «المكوّن الشيعي» في اجتماع طرح «مسوّدة» إصلاحات لإحداث «صدمة إيجابية» في الشارع. في الأثناء، يتصاعد نقاش السيناريوهات للتوصل إلى قانون جديد للانتخابات يرث قانون «سانت ليغو» الشهير