لم يكن إعلان دونالد ترامب قراره نشرَ خطته لتسوية القضية الفلسطينية، «صفقة القرن»، مساء اليوم (الثلاثاء)، مفاجئاً للفلسطينيين الذين قرروا التصعيد في مواجهة الخطة ومنع تمريرها، مع أنه تغيب عنهم، رسمياً وشعبياً، الرؤية الواضحة لكيفية المواجهة بعيداً عن الاقتصار على الرفض والاستنكار