مسرحية «يا ويلي النهاية» التي تنطلق مساء الغد، وتستمر حتى 5 أيار (مايو)، هي قراءة معاصرة لبيكيت على صعيد الإخراج والترجمة التي نقلت إلينا المناخات العبثية بوقع محلي. يستعيد المخرج اللبناني مجموعة من أعمال الكاتب الإيرلندي ضمن أجواء قاتمة ومكثّفة تحمي الوقع الداخلي والمتوتّر لمونولوغات شخوص تألقت في أدائها، إلى جانب المخرج والمترجم، كارول عبود وساسين كوزلي