«السيناريو نفسه الذي أقدمت عليه قناة «دويتشه فيله» (DW) الألمانية الناطقة بالعربية قبل عامين، وأسفر عن طرد مجموعة من موظفيها بذريعة كاذبة هي «معاداة السامية»، يتكرّر اليوم مع قناة «فرانس 24 الفرنسية»». هذه الخلاصة يمكن الخروج منها في قضية المحطة الفرنسية التي تأسّست عام 2005، وبرهنت أن شعار «الحرية» الذي يرفعه الإعلام الغربي، مفصَّل على قياس مصالحه ونظرته إلى المنطقة وأولوياته.