لم يكن القائم بالأعمال السعودي وليد البخاري يُشبه أيّاً من سابقيه. الرجل الذي رُقِّي لاحقاً إلى وزير مفوّض في الخارجية السعودية قبل إعادته إلى بلاده، افتتح نشاطه في لبنان بزيارة مقارّ عدد من الوسائل...
يكاد حلفاء السعودية «الطبيعيون» في لبنان، قبل خصومها، يحارون وهم يغدقون بالأسئلة على عقولهم، عن الأسباب التي دفعت السعوديين إلى خسارة «الكثير» في محاولتهم استعادة «البعض»، في ما اقترفوه بحقّ الرئيس...