لا تمضي اللقاءات الأميركية في المنطقة من دون حديث «جوهري» عن إنهاء القضية الفلسطينية. صحيح أن الدوحة كانت أول المعترفين بأن اللقاءات مع جاريد كوشنير وجيسون غرينبلات استهدفت «تحسين الوضع في غزة»، لكن ما حدث في كلّ من عمان والقاهرة أخطر من ذلك، فضلاً عما هو مخفي في الرياض. الآن، بعد نحو شهرين، بدأ التطبيق للخطوات اللاحقة بعد نقل السفارة: إفلاس «الأونروا» تمهيداً لإغلاقها، وبدء توطين اللاجئين