رحل الكاتب والمؤرخ والفنان الفلسطيني في برلين أوّل من أمس، بعدما زار بيروت قبل شهرين. في موازاة انتقاله بين المنافي، كانت لديه أسفار فنية عبر فيها بين التشخيصية والحروفية والتجريد الهندسي، لكنها ظلت تدور في فلك «سرّة الأرض» حيث تعلّم الرؤية للمرة الأولى