قبيل توجّه الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، اليوم إلى موسكو، للقاء نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، شنّت الفصائل المسلّحة بدعم تركي مدفعي وصاروخي هجمات على عدة محاور في ريفَي حلب وإدلب، في محاولة على ما يبدو لتحقيق مكاسب يمكن أن يستثمرها إردوغان في المفاوضات