لدى مباشرة مستشار البيت الأبيض وصهر الرئيس الأميركي، جاريد كوشنير، بإطلاق صفقة القرن في حزيران (يونيو) الماضي، والحديث عن «استثمارات مالية» ستتدفق على الأراضي الفلسطينية، والدول العربية المجاورة، دخل الإعلام الخليجي وقتها على الخطّ، واضعاً كلّ ثقله للتسويق للدعاية المسمومة.