صعّدت الإمارات تحرّكها لفصل جنوب اليمن عن شماله، ضمن مشروع يهدف إلى نسف المفاوضات بين السعودية وحركة «أنصار الله» لإنهاء الحرب الدائرة في هذا البلد، وضرب الاتفاق السعودي – الإيراني في الصميم. وأجّج هذا التصعيد الصراع على النفوذ في الجنوب بين الرياض وأبو ظبي، لتتعمّق أكثر الأزمة المستفحلة في العلاقات بين الدولتَين