أوقفت شرطة باريس أمس الفكاهي الفرنسي المثير للجدل ديودونيه (الصورة) للتحقيق معه بتهمة «الإشادة بالإرهاب»، إثر الهجمات الدامية التي شهدتها فرنسا أخيراً. وكان ديودونيه قد كتب على فايسبوك أنّه يشعر بأنّه «شارلي كوليبالي»، في إشارة إلى الفرنسي من أصل مالي أميدي كوليبالي الذي هاجم يوم الجمعة الماضي متجراً يهودياً في باريس وقتل 4 أشخاص بعدما قتل شرطية الخميس.
وجاء تعليق الكوميدي بعد مشاركته في التظاهرة المناهضة للإرهاب في باريس الأحد الماضي. وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف أكد أنّه «أخطط لاتخاذ إجراءات أقسى»، فيما شدد مصدر في النيابة العامة الفرنسية على أنّه يمكن اعتبار هذه الخطوة «تبريراً للإرهاب».
2 تعليق
التعليقات
-
رأيي بهيك حريةما عا أساس حرية تعبير وحرية رأي!!!!!! شو هالتفنيصة الكبيرة... الزلمي أخد موقف مش أكتر... يعني ما قام بفعل إجرامي.... وإذ بيتحاكم!!!! يعني واضح إنو إذا بدك تهين الإسلام بيكون إسمها حرية تعبير أما إذا بدك تهين يللي عم بيهين الإسلام فإسمها جريمة إذا بدك تكون يهودي عنصري بيكون إسمها حرية معتقد أما إذا بدك تهين الدين اليهودي فإسمها معاداة للسامية.... هيدا سلوك سياسي رسمي أو حتى قانوني (يعني مضبوط بقوانين مرعية الإجراء) خاطئ، بالتالي إذا خربت أوروبا ما رح يكون شي غريب... لأنو الخطأ المتكرر بيولّد الخراب، علمياً.
-
أنا ديودونيه!!أنا ديودونيه!!