لطالما واسيتُ نفسي بتصديقِ أنّ الصباحَ معمولٌ لغايةٍ عظيمةٍ واحدةْ:
أنْ يقولَ واحدٌ وحيدٌ.. لواحدٍ وحيدٍ آخر
«صباح الخير يا.. سَـنَدي!».
3/10/2017
نصيحة متأخِّرة... جداً
لا تَـتَـعَـجّلْ، كلّما التقيتَ بـمُستَـعطي شفقةٍ أو مُـتَـسوِّلِ حبّْ،
بقولِ: «أَهديتُكَ قلبي»!
إنْ كنتَ مغفّلاً ولا تُحسِنُ العَـدَّ إلى العشرةْ
فعلى الأقلّ، عُـدَّ إلى «واحد»...
وبعدها (بعدها أيها الأبله)
فكِّرْ، على مئةِ مَهلِك،
في أنيابِ مَنْ سيمضغُ ذلك القلب.
19/10/2017
«صباحُ الخير!...»
- منوعات
- يوميات ناقصة
- نزيه أبو عفش
- الإثنين 16 نيسان 2018