«في لبنان، يقبلون بالتحويلات المكتوبة يدويّاً. في باريس، كنا نفرم أوراق التحويلات من بيروت. إذا ما ذهب أيّ قاضٍ إلى لبنان للتحقيق، أتمنى أن يعثر على قاضٍ يقبل التعاون معه. استفدت من هذا النظام لسنوات، ما سمح لي بدفع مليارَي دولار لعملاء من أصل رقم أعمال بلغ 80 ملياراً، ولست الوحيد الذي فعل ذلك»