جملة تعقيدات تضافرت قد تؤدي إلى خفض سقف العملية الأميركية، يمكن إيجازها بخمسة محاور، بعضها يشعل جبهة داخلية نادراً ما توحّدت ضد الرئيس دونالد ترامب من جنرالات «البنتاغون»، ودبلوماسيي الخارجية الأميركية حول هندسة العملية العسكرية ضد سوريا. كذلك يختلف الأميركيون والأوروبيون حول مساحة ما ينبغي تدميره وقتله في سوريا، وتحت أي عنوان، فيما يضيف الروس تعقيدات إضافية بمهاتفة فلاديمير بوتين لترامب، وهو ما عدّته مصادر جزءاً من عدة الرد الروسي، والتذكير بملفات شخصية لدى أجهزة الرئيس بوتين عن «صديقه» الأميركي