الحلقة ٥١
لحنها المؤلف النمساوي عام 1817 وتحمل الاسم نفسه (القصيدة للشاعر الألماني ماتياس كلاوديوس ويمكن الاستعانة بالأنترنت للاطّلاع عليها).
وفي رباعي الوتريات استعان الرجل باللحن الأساسي لهذه الأغنية وبنى عليه الحركة الثانية التي أعطت العمل اسمه الواضح. في القصيدة كما في رباعي الوتريات، نحن أمام حوارٍ مختصر بين الحسناء والموت؛ في القصيدة المعنى عميق وواضح... في الموسيقى المعنى أعمق وأوضح.