الجولان أرض مقاومة/ المقاومة: إلى الجولان در/ «فضّ الاشتباك» انفضّ الى غير رجعة/ القنيطرة على تقاطع التفاوض الايراني ـــ الأميركي/ الجنوب يزفّ شهداءه/ المقاومة: مرحلة الجولان/ إنجاز تكتيكي يتحوّل الى عبء استراتيجي!/ لا تداعيات للعدوان على حوار المستقبل وحزب الله/ زيادة الضريبة على البنزين باقية/ في مأزق الحوار السوري/ سوريا: الحلّ السياسي عنوان مضمونه حرب/ التكفير بين «داعش» والأزهر... (يا حبيبِي!!)/ الحوثي لهادي: أربع مطالب (تمت الموافقة عليها اليوم ــــ البارحة).
كانت هذه عناوين جريدة «الأخبار» البارحة، وليوم سعيد واحد مليء بالأمل والاسترخاء، كما هو أكثر من جليّ وأشهر من أن يُعرّف!!! إننا «عن جد» في مرحلة تاريخية لا نُحسد عليها، وعلى أمل أن تكون الأجيال القادمة أكثر حظّاً، وقد تفرّغت كليّاً للمناجاة بالواتس آب والإنستغرام كما والسيلفي، وطبعاً بالفايسبوك «عندما يأتي المسا».
ملاحظة 1: وأظنّ أنها غير ملاحظةٍ كثيراً لدى الأكثرية: لا ذكر لكلمة فلسطين واحدة في أيّ من العناوين، ولكن، وللتذكير، تظلّ هي الأساس، وكل ما نعيشه، كما تعيشون وترون ــــ من الذيول. كبيرة جداً تلك الذيول، لا أعرف إن كان لا يزال ممكناً تسميتها كذلك.
ملاحظة 2: كانت هذه العناوين، عناوين صحيفة واحدة على الأقلّ.
ملاحظة 3: ما زلنا يوم الأربعاء (البارحة)، أي منتصف الأسبوع، الله! الله الله!! الله أكبر!!!

■ ■ ■


(محكي) مدام لور، جرّبي تقلّلي، أو أحسن كمان، تلغي استعمال الريموت، ولاحظي كيف رح يقلّوا مشاويرك عالـ gym، ولاحظي كيف إذا بكرا، لغيت الحضارة الريموت، ولسبب معيّن تجاري أكيد، «رح ترجع» ـــ «مش رح بتصير» (ما هوّي الماضي يوازي المستقبل بالحركة الثلاثية المدوّرة اللولبية للتاريخ... إنتي شو بدّك بهالقصة) ــــ رح ترجع صحّتك وكَسمِك، موديلك كلّو عا بعضو أشلب، فِرجة رح بتصيري، بدون جهد ولا ريموت. ليش اذا بيرجع بثّ التلفزيون بالليل حصراً، يعني متل ما بلّش (الماضي = المستقبل)... أوه!!! وخدو عا إنتاج وعا تطوّر وعا ثورات.
الـ gym: النادي الرياضي

■ ■ ■


كل حياتها الحياة: قصير قدّام، طويل ورا، عَ شو زعلان؟ شو باك؟ وإذا قصير؟ ما طلعت واقف قدّام الكل، والأطول كلهن وراك، شو بدّك أفضل من هيك؟! سدّ نيعك وحاج تِنعي... شو، شو؟ مرتك تركتك؟ وتتركك، بلاد الله واسعة ومِتلانة نسوان من كل شي في قياسات، ما شو عمنحكي؟ عمبقلّك سدّ نيعك، سد بوزك طيب.