التعليقات

• منذ 9 سنوات مجهول :
  ‫زوروني كلّ شهرين مرّة
  ‫شكرا سامي، فتعليقك هو ما نبّهني للحلقة الجديدة، إذ إنّني أتفقّد المكتبة بين الحين والآخر ولكنّ غياب شهرين يبعث على كسل الأمل.
• منذ 9 سنوات مجهول :
  ‫زكية حمدان
  ‫.. والآن لنرحب معاً بوصول زكية حمدان، محبوبة الحلبيين، إلى المكتبة الموسيقية. لكن كيّف نعرف بحمدان؟. كيّف نعرف الأغاني؟. ربما لكل منا طريقته الخاصة به. من يحلل النص، من يحس الموسيقى فيحب الأغنية، من يسمعها فترتبط بحادثة أو سلوك معتاد لمدة. أودُّ التعريّف بأغنية "سُليّمى" فأقول: سُلَيمى هو اسم أختي قبل كل الاسماء. وكم من حلّوة اسمها سلمى في حلب؟. سُلَيمى أغنية زكية حمدان أولاً وأخيراً، فيها الصوت واللحن والتوزيع والقصيدة. فيها المسرح والبيت العتيق .. والسميّعة! سُلَيمى من قبلها "أنا في انتظارك مليّت" ومن بعدها "خُلِقت جميّلة". هكذا سلسلت الأغاني في شريط قديم اقتناه والدي واسمعني اياه مرات ومرات في سيارته الريفية ونحن على طريق حلب - ادلب (طريق الجبل الوسطاني). سُليمى أيضاً زياد رحباني عازفاً على البيانو لحن خالد أبو النصر. يا سلام ع قولة محمد .. شكراً عالاستفقادة الحلوة بشير .. سامي
• منذ 9 سنوات محمد محمد:
  ‫يا سلام !
  ‫صوت جميل، لحن رائع، ورائحة "أيام زمان" تفوح من ذلك العمل. لدي سؤال: غنى هذه الأغنية الكثير من المطربات (لا مطربين)، بينما كلمات الأغنية تتغزل بفتاة. لو غناها مطربون (ذكور) لكانت واقعية أكثر، ولكن لم يغنها أحد. ما السبب ؟