«دعمها العلني لجيس الاحتلال الذي خدمت صفوفه، يتعارض مع مبادئ وقيم muslimgirl.com»، تقول. وتضيف: «لا أستطيع بأي شكل من الأشكال القبول بهذه الجائزة من ماركة تتعاون مع غادوت، خصوصاً في وقت تقبع فيه المناضلة الفلسطينية الشابة، عهد التميمي، خلق القضبان الإسرائيلية... لا يمكننا القبول بنماذج تدعم قمع النساء والفتيات».
وكانت «ريفلون» قد أعلنت، الأسبوع الماضي أنّ غال غادوت ستكون سفيرتها بهدف «إلهام النساء للتعبير عن أنفسهن بشغف وتفاؤل وقوّة وأسلوب مبتكر».
علماً بأنّ بطلة فيلم «المرأة الخارقة»، هي ملكة جمال «إسرائيل» سابقاً، وكانت مجنّدة في جيش العدو، كما «صلّت» لنجاح «أبطال جيش الدفاع» في حصد المزيد من أرواح أطفال غزّة في عام 2014.