لا يهتمّ المواطنون عادة بمعرفة أسماء سفراء الدول العرب والأجانب الموجودين في بلدهم. ينتشر الاسم في حال كانت حركة السفير ناشطة سياسياً، لكنّ مواقع التواصل الاجتماعي أخرجت إلى الضوء في السنوات الأخيرة، دبلوماسيين من دول قلّما جذبت الانتباه مثل الصين واليابان. حظيت تغريداتهم المعبّرة عن حبّ للبنان، بانتشار وتفاعل واسعَيْن، بعيداً عن الاصطفافات السياسية التي تميّز تغريدات سفراء آخرين لا تخلو من تدخلات سياسية واضحة

يواجه نحو سبعين ثنائياً، اختاروا الزواج مدنياً على الأراضي اللبنانية، أو تأخروا في تثبيت عقود زواجهم التي عقدوها في الخارج، مشكلات إدارية عديدة ناجمة عن عدم موافقة وزارة الداخلية على تسجيل الزواج وبالتالي عدم تسجيل الولادات... وصولاً إلى رفض الاعتراف بالزيجات الأخيرة التي تمّت عن بعد عبر التطبيقات الإلكترونية