وسط لعلعة الرصاص وقصف الصواريخ والحرب الإعلامية، يندر أن تسمع للثقافة صوتاً، ولو همساً.

يُحاكم الأكاديمي الفرنسي فرنسوا بورغا حالياً بتهمة «تأييد الإرهاب والترويج له في فرنسا». وأقيمت أوَّل جلسة قضائيَّة له في 24 نيسان (أبريل) المنصرم

يمثُل الأكاديمي والخبير الفرنسي في جماعات الإسلام السياسي، فرانسوا بورغا، غداً أمام محكمة الجنايات في مدينة «إكس أن بروفانس» بتهمة «الترويج للإرهاب»

يرمي محمد المصباحي حجراً في بركتنا الراكدة الآسِنة. في كتابه الجديد «فلسفة الخيال في الفكر العربي الإسلامي» (منتدى المعارف ـ بيروت)، يقدّم الباحث والأكاديمي المغربي ملاحظةً شاملةً حول تراكم الإسهامات الفكرية لفلاسفة الحضارة العربية الإسلامية في مبحث الخيا

في سوءِ فهمٍ لدور الدين في السياسة، وفي نزعٍ لمقولة «أفيون الشعوب» من سياقها في التاريخ وفي متنِ نصِّ ماركس؛ وفي تناسٍ لمقولته الشهيرة المجاوِرة للأُولى «الدِّين تنهيدةُ المضطَهدين»

عن دار Lux اليسارية الكندية في المناطق الناطقة بالفرنسية (هي نفسها ناشرة تشومسكي، وغاليانو، ونعومي كلاين ومفكرين يساريين آخرين)، صدرت دراسة متفرّدة بعنوان «غزة أمام التاريخ» للأكاديمي التقدمي الإيطالي إِنزو ترافيرسو.