ينام وليد دقة هذه الأيام في مستشفى برزيلاي، للعلاج من سرطان الدم الذي ظهرت أعراضه عليه قبل سنتين، إلا أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي أمعنت في سياسة الإهمال الطبي المتعمد، حتى تفاقم المرض في جسد دقة.
إلا أن وليد، مثل أسرى قبله ومعه، إرادتهم وصلت الأرض بالسماء، فصارت عماد حياة أخرى لهم، يخلقونها من سجن وموت تزرعه إسرائيل في أجسادهم، لكنها لم تقدر، لا اليوم ولا في الأمس ولا في الغد، على النيل من أرواحهم الحرة، لذا فـ«الزمن الموازي» لنا قادر على «صهر الوعي» وكشف «سر الزيت» الفلسطيني بـ«سر السيف» الفلسطيني.
إلا أن وليد، مثل أسرى قبله ومعه، إرادتهم وصلت الأرض بالسماء، فصارت عماد حياة أخرى لهم، يخلقونها من سجن وموت تزرعه إسرائيل في أجسادهم، لكنها لم تقدر، لا اليوم ولا في الأمس ولا في الغد، على النيل من أرواحهم الحرة، لذا فـ«الزمن الموازي» لنا قادر على «صهر الوعي» وكشف «سر الزيت» الفلسطيني بـ«سر السيف» الفلسطيني.