لم تتمكن حركة «حماس» من دفع رواتب شهر كانون الثاني لعدد كبير من الموظفين ورجال الأمن في قطاع غزة الذي تسيطر عليه، ما أثار قلقهم من أن الحركة المعزولة عالمياً تواجه أزمة سيولة. وألقى مسؤول رفيع المستوى في وزارة المال التي تديرها «حماس» اللوم في التأخير على «إجراءات فنية». وأضاف «لقد قسمنا الموظفين إلى شرائح بحسب قيمة رواتبهم وقد بدأنا بالدفع لذوي المرتبات الصغيرة وآمل أن تُصرف كل الرواتب للموظفين كافة قبل نهاية الأسبوع».(رويترز)