«عالم متغيّر: تحديات وفرص»
هو عنوان الندوة التي يقيمها «بلوم إنفست بنك» بالتعاون مع «دويتشه بنك» في فندق فينيسيا ـــــ مطعم «eau de vie»، وذلك عند الثانية عشرة والنصف من بعد ظهر الخميس 10 كانون الأول الجاري، ويحاضر فيها كبير الاقتصاديين في «دويتشه بنك» نوربرت والتر.

زيادة رأس مال عودة 1.9 مليون دولار

فبحسب بورصة بيروت، جرت الموافقة على إدراج وتداول وتسعير نحو 229552 سهماً عادياً إضافياً أصدرها «بنك عودة ش.م.ل. ـــــ مجموعة عودة سرادار»، وبالتالي باتت كل أسهم المصرف العادية والتفضيلية مدرجة على بورصة بيروت، وقد بدأ التداول بالأسهم الإضافية المذكورة من صباح الجمعة الماضي. وقد أصدرت هذه السهم بقيمة اسمية تبلغ 8.13 دولارات للسهم الواحد.

نشرة إرشادية لمكافحة «عين الطاووس»

ففي النسخة الثانية من النشرة التي تصدرها الجمعية التعاونية لمزارعي الزيتون في الكورة، يشير رئيس التعاونية، جورج قسطنطين العيناتي، إلى برنامج مكافحة متكامل لمرض عين الطاووس الفطري الذي يصيب الزيتون، بعدما تبيّن أن الفترة المثاليّة للمكافحة هي الفترة الحاليّة. والمعروف أن مرض عين الطاووس هو الأهم بين الأمراض التي تتعرض لها شجرة الزيتون ومن أكثر الأمراض ضرراً من الناحية الاقتصادية، وأماكن وجوده هي المناطق الرطبة كالوديان ومناطق الندى الشديد، ويستفحل في المناطق الموازية للشريط الساحلي في بلدان حوض البحر المتوسط وجنوب أفريقيا وشمال أوروبا.
وغالباً ما ينتشر هذا المرض في أشهر الخريف وأوائل الشتاء، إذ تتوافر الحرارة المعتدلة والرطوبة المرتفعة، كذلك فإن الأمطار المصحوبة بالرياح القوية تعمل على توزيع المرض وانتشاره من شجرة إلى أخرى. وهناك حرارة مثالية لانتشاره تتراوح بين 12 درجة مئوية و 18 درجة، ويتوقف الفطر عن النمو ويكون في طور السكون عندما تكون الحرارة دون 8 درجات ليعود ويتكاثر حين تتوافر الحرارة المعتدلة في الربيع، ثم يتوقف لدى وصول الحرارة إلى ما يزيد على ثلاثين درجة.
وتبرز الإصابة على الأوراق التي تتكون على سطحها العلوي بقع داكنة تتحول بسرعة إلى بقع مستديرة ذات لون رمادي أو بني، وفي حالة الإصابة الشديدة يظهر العديد من البقع على الورقة على شكل ذيل الطاووس، ومن هنا جاءت التسمية. ويتضمن برنامج المكافحة «إجراء ثلاث عمليات فلاحة، التقليم، مكافحة الأعشاب، التسميد المتوازن، إزالة الأشجار التي تنمو إلى جانب أشجار الزيتون، عدم زراعة الحبوب وغيرها داخل بساتين الزيتون، المكافحة بالمبيدات الفطرية».

«اتحاد الشباب الديموقراطي» يتحرّك ضد الضرائب

تحت عنوان «هدية من الحكومة اللبنانية إلى المواطن عشية العيد»، أقام «اتحاد الشباب الديموقراطي»، في النبطية، تحرّكه الأول ضمن سلسلة نشاطات يستعد لها بعنوان «رفع الظلم عن المواطن». تميّز النشاط الذي أقيم في منشية حسن كامل الصباح ـــــ النبطية، برفع شعارات الضرائب عبر 35 هدية ضرائبية كبيرة كتب عليها «هدية العيد»، وترافق مع توزيع «منشورات معايدة» على المارة تضمنت الآتي: «كل عام وأنتم فدية العيد... كل عام وأنتم السبب نعم وأنتم الحل...». وقد أوضح رئيس فرع الاتحاد في النبطية، باسم نحلة، أن النشاط «يهدف إلى حثّ المواطن على التحرك» داعياً إلى إلغاء الطائفية وفتح سوق العمل للشباب.
ويستمر هذا النشاط على أن يُستتبع بتحركات متواصلة تتناول «وجع المواطن الذي يئن من غلاء المعيشة».

«دخول المنتجات الزراعيّة إلى الأسواق الأوروبيّة»

عنوان الندوة الإرشادية التي تقيمها المؤسسة العامة لتشجيع الاستثمارات في لبنان «إيدال»، في إطار النشاطات الإرشادية للبرنامج الوطني لدعم الصادرات الزراعية «Export Plus»، وذلك في غرفة التجارة والصناعة والزراعة في بيروت وجبل لبنان ــــ الصنائع عند 10.40 من صباح الخميس المقبل، وسيتخللها عرض للخبير الفرنسي داميان بلارد.

التطرّق إلى مفاوضات جولة الدوحة

خلال مؤتمر منظمة التجارةالعالمية، مطلب أطلقته مجموعة من الشركات الأوروبيّة، وسط استياء متزايد من بطء التقدم في هذا الملفّ. كما طالب وزراء الدول النامية وعلى رأسها الهند والصين والبرازيل، بعد مؤتمر في جنيف، بتحفيز الانتهاء من محادثات الدوحة.
وتعقد المنظمة اليوم اجتماعا وزارياً يستمرّ 3 أيّام ولكن مفاوضات الدوحة التي انطلقت قبل 8 سنوات بهدف فتح الأسواق ومساعدة الدول النامية على النمو من خلال التجارة ليست على جدول أعمال المؤتمر.