أولاد الذاكرة

  • 0
  • ض
  • ض

break-->

  • لمن تعرفه فقط، تفتح هذه الصغيرة الباب كما قالت لها أمها. وروان أحمد شحادة، المصورة القاطنة في مخيم شاتيلا والتي لا يتجاوز عمرها العاشرة بكثير، تعرف الفتاة، والفتاة تعرفها. فلمثل موهبتها تفتح الأبواب.

    لمن تعرفه فقط، تفتح هذه الصغيرة الباب كما قالت لها أمها. وروان أحمد شحادة، المصورة القاطنة في مخيم شاتيلا والتي لا يتجاوز عمرها العاشرة بكثير، تعرف الفتاة، والفتاة تعرفها. فلمثل موهبتها تفتح الأبواب.

0 تعليق

التعليقات