عبد الله يزور سوريا غداً!
أعلن مصدر دبلوماسي عربي في دمشق، أمس، أن الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز سيزور سوريا غداً، وسيشارك في احتفالات ذكرى حرب تشرين الأول لعام 1973 ضد إسرائيل. ورجّح المصدر أن تطوي الزيارة، التي تستمر ثلاثة أيام، «ملف الشوائب في العلاقات السورية ـــــ السعودية». وقال إن الزيارة سيتخللها، إضافة إلى اللقاءات الرسمية في دمشق، «برنامج احتفالي كبير في مدينة حلب، شمال سوريا».
(يو بي آي)

نتنياهو يخضع لفحوص طبية

خضع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أمس لفحوص طبية مجهرية في الجهاز الهضمي والمثانة قبل أن يغادر المستشفى، ليعلن بعده طبيبه الخاص تسفي هرمان بركوفيتش أن وضعه الصحي سليم. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن نتنياهو خضع لفحوص استمرت أقل من ساعة في مستشفى «هداسا عين كارم» كان خلالها تحت تأثير تخدير خفيف.
وفي السياق، أعلن سكرتير الحكومة الإسرائيلية تسفي هاوزر، أن نتنياهو قرر بعد مشاورات أجراها مع المستشار القانوني للحكومة مناحيم مزوز، عدم تعيين قائم بالأعمال نيابة عنه، وأنه إذا اضطر نتنياهو للتغيب عن أداء مهامه، فإن هاوزر سيُجري استفتاءً هاتفياً بين الوزراء لتعيين قائم بالأعمال أو يعقد اجتماعاً للحكومة.
(يو بي آي)

باريس تعلّق مذكرات توقيف مغاربة

عبّر نجل المعارض المغربي المهدي بن بركة، الذي اختفى في باريس سنة 1965، أول من أمس، عن غضبه لقرار نيابة باريس تعليق مذكرات التوقيف بحق أربعة مغاربة، بينهم لواءان في التحقيق في اختفاء والده. وقال بشير بن بركة: «إنها مهزلة. وزارة تتراجع بعد 24 ساعة عن قرارها، إنه دليل فاضح ووقح على ممارسة حق الدولة في حجب المعلومات». وأضاف: «لا نعلم ما يخفي هذا التراجع، هل عارض قصر الإليزيه وزيرة العدل؟ هل ثمة إرادة في البحث عن الحقيقة؟ وإذا كان ذلك حقاً يجب أن يقال».
(أ ف ب)