■ الأمم المتحدة تتهم إسرائيل بالاتجار بـ«الماس الدموي»
رفضت تل أبيب، أمس، التهم التي وجهتها لجنة الخبراء التابعة للأمم المتحدة لشركة إسرائيلية بالتورّط في تصدير الماس بطريقة غير قانونية من أفريقيا. وأعرب المراقب على تجارة الماس في إسرائيل، يعقوب مردخاي، عن صدمته مما ورد في التقرير الذي قُدّم إلى مجلس الأمن الدولي. وتحدث تقرير صادر عن لجنة خبراء دوليين عن تورّط إسرائيل بما سمّي «تجارة الماس الدموي» في دول أفريقية عديدة، بينها ساحل العاج. ويطلق تعبير «الماس الدموي» على تجارة الماس التي تموّل الحروب الأهلية.
(الأخبار)

■ واشنطن: الدفاع عن حيفا كالدفاع عن سان دييغو

قال قائد إحدى المدمّرات الأميركية المشاركة في مناورة «جونيبر كوبرا»، كارل ميسر، إن الدفاع عن حيفا هو «بالنسبة إلينا كالدفاع عن سان دييغو». وأضاف، في مقابلة مع «معاريف»، أن «دلالات وجود القطعة البحرية التي يرأسها في البحر المتوسط واضحة للجميع».
وعمّا إذا كانت رادارات السفينة التي يقودها قد تمكّنت من رصد صاروخ «الكاتيوشا» الذي أطلق من لبنان باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة قبل يومين، قال إن «مضيفينا لا يحبّون أن نشغّل رداراتنا بالقرب من الشاطئ، لكني أستطيع أن أقول لك إننا سمعنا بذلك».
(الأخبار)

■ لندن تندّد بطرد العائلات المقدسيّة:استفزاز غير مشروع

وصف وزير الخارجية البريطاني، ديفيد ميليباند، استمرار إسرائيل بطرد العائلات الفلسطينية من بيوتها في القدس الشرقية المحتلة بالعمل الاستفزازي غير المشروع. وأجرى ميليباند اتصالاً هاتفياً برئيس الوزراء الفلسطيني، سلام فياض، أمس، وناقش معه الأوضاع في القدس. وقالت وزارة الخارجية البريطانية إن الوزير أعرب «عن قلقه العميق حيال استمرار العمليات غير المقبولة لطرد العائلات الفلسطينية من بيوتها في القدس الشرقية، وطمأن فياض إلى أن بريطانيا ستستمر بالضغط على السلطات الإسرائيلية لتكفّ عن هذه الأعمال الاستفزازية غير المشروعة».
(يو بي آي)