ذكرت السلطات الفرنسية،أمس، أن واحداً من المستشارين الفرنسيين اللذين خطفهما متمردون إسلاميون الشهر الماضي في مقديشو استعاد حريته. وذكر أعضاء من الإسلاميين المتشددين الضالعين في الخطف أنه أُفرج عن أحد الرهينتين في مقابل فدية، إلا أن فرنسا قالت إن الرهينة فرّ. وقال الرهينة لإذاعة فرنسا الدولية، «مساء الثلاثاء، استغللت نوم حراسي المتعبين بسبب رمضان. لاحظت أن زنزانتي لم تغلق جيّداً، فعمدت إلى الفرار من دون عنف».(أ ف ب)