■ إفطار «نعلين» ينتهي بمواجهات مع الاحتلال
انتهى إفطار جماعي، أقيم أول من أمس بمشاركة العشرات من أهالي قرية نعلين (غرب رام الله) على الأراضي المهددة بالمصادرة والمحاذية للجدار العازل، بمواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وقال المتحدث الإعلامي للجنة نعلين لمقاومة الجدار، صلاح الخواجة، إن هذه المواجهات أسفرت عن إصابة ثلاثة مواطنين بالاختناق جراء استنشاقهم للغاز السامّ والمدمع.
(يو بي آي)

■ نتنياهو: لم نتّخذ أيّ قرار بخصوص تجميد الاستيطان

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أمس، أن حكومته «لم تتّخذ أيّ قرار» يتعلّق بتجميد الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة. ورداً على سؤال عن إمكان قبول إسرائيل تجميد الاستيطان مدّة تسعة أشهر باستثناء القدس الشرقية التي احتلتها عام 1967، قال نتنياهو للإذاعة الرسمية «لم نتخذ أيّ قرار بهذا الشأن، ولم نصل إلى أي استنتاج». وأكد أن ما يُقال «مجرد شائعات، لم نقبل شيئاً، ونواصل الحوار مع واشنطن».
وحدّد نتنياهو هدفين من اتصالاته مع الولايات المتحدة وهما «استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين والدول العربية بهدف التوصل إلى السلام من جهة، وضمان حياة طبيعية لسكان المستوطنات اليهودية من جهة أخرى».
(أ ف ب)

■ الكشف عن التسمية الرسميّة لمقرّ «الموساد»

كشف بيان رسمي أصدرته الحكومة الإسرائيلية، ونُشر في الصحيفة الرسمية «رشوموت»، عن التسمية الرسمية لمقر «الموساد»، وهو «مكتب رئيس الحكومة، تل أبيب». كما كشف عن بعض تفاصيل البنية التنظيمية في «الموساد»، بما فيها صلاحيات رئيسه وكبار المسؤولين في الجهاز في توقيع صفقات مالية.
وأورد البيان أن الحكومة قررت «السماح لأصحاب المناصب في مكتب رئيس الحكومة، تل أبيب، وفق صلاحياتهم المفصّلة، بتمثيل الحكومة في أي صفقة في مجال أعمال المكتب، وبحسب مسؤولياتهم». وأوضح أن رئيس «الموساد» مخوّل توقيع صفقات بمبالغ غير محدّدة.
(الأخبار)