■ صنعاء تنفي محاورة علي ناصر محمد
نفت وزارة الدفاع اليمنية أمس ما تردد عن وجود حوار مع الرئيس اليمني السابق علي ناصر محمد المقيم في دمشق منذ عام 1990، تاريخ إعلان الوحدة اليمنية. ونسبت الوزارة عبر موقعها الإلكتروني إلى مصدر وصفته بـ«المسؤول» قوله إنه «لا صحة للأنباء التي زعمت أن قائد المنطقة الشمالية، اللواء علي محسن صالح، قد كُلف من الرئيس علي عبد الله صالح السفر إلى الخارج والالتقاء بالأخ علي ناصر محمد للحوار معه»، إثر الأحداث التي تشهدها المحافظات الجنوبية من احتقان سياسي.
وشدد المصدر على أن «أي حوار بشأن أي قضايا تهمّ الوطن لا يكون إلا داخل الوطن، لا في خارجه وفي إطار الالتزام بالثوابت الوطنية».
وفي السياق، أفادت الوزارة أمس بأن الرئيس صالح سيدعو خلال الأيام القليلة المقبلة إلى إجراء حوار وطني يجمع كل فئات الشعب للخروج بحلول عملية تجاه ما تواجهه الوحدة اليمنية من مخاطر.
(يو بي آي)

■ دبي: براءة لوزير سابق من الاحتيال على لبنانيّة

برأت محكمة استئناف في إمارة دبي، أمس، الوزير السابق خليفة بخيت الفلاسي، من تهم بالاحتيال على سيدة أعمال لبنانية، لتلغي بذلك حكماً بالسجن لمدة عامين أصدرته محكمة أدنى. وأسقط قرار المحكمة كل التهم بحق الفلاسي ومديرين اثنين، بعدما صدر حكم بالسجن عامين على الثلاثة في نيسان الماضي، بتهمة الاحتيال على سيدة الأعمال والاستيلاء على حصة أخيها المتوفى في الشركة.
(رويترز)

■ عمّان تمنع اعتصاماً أمام السفارة المصرية

أعلن حزب «جبهة العمل الإسلامي» الأردني أمس أن السلطات المختصة رفضت منحه تصريحاً لتنظيم اعتصام أمام السفارة المصرية في عمّان كان مقرراً أمس، احتجاجاً على حصار قطاع غزة، وإغلاق السلطات المصرية معبر رفح.
وقال الحزب، في بيان صحافي، إن «محافظ العاصمة سعد الوادي المناصير رفض طلباً تقدم به الحزب لإقامة اعتصام أمام السفارة المصرية في عمان».
(يو بي آي)