أزمة تشكيلة المطبخ الأمني
ذكرت صحيفة «هآرتس»، أمس، أن الأزمة الأولى التي تواجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تتمثّل بعدد أعضاء المطبخ الأمني. ونشبت هذه الأزمة عقب تعهد نتنياهو لرئيس حزب «إسرائيل بيتنا» أفيغدور ليبرمان بأن يقتصر عدد الأعضاء على خمسة، هم نتنياهو وليبرمان ووزير الدفاع إيهود باراك وشخصان يختارهما رئيس الوزراء، فيما كرّر ليبرمان عبر مقرّبين منه، موقفه المعارض لتوسيع المطبخ الأمني.
(أ ف ب)

غالبيّة الإسرائيليّين غير راضيّة

أظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه صحيفة «هآرتس»، أمس، أن غالبية الإسرائيليّين غير راضية عن الحكومة التي ألّفها رئيس الوزراء الجديد بنيامين نتنياهو. وأعرب أكثر من 54 في المئة من المستطلَعين عن عدم رضاهم عن الحكومة الجديدة التي ضمت 30 وزيراً، في مقابل 30 في المئة قالوا إنهم راضون عنها و16 في المئة لم يدلوا برأيهم. ورأى 44 في المئة ممن شملهم الاستطلاع أن هذه الحكومة «متضخّمة وغير فعالة»، بينما اعتبرها 33 في المئة «واسعة جداً، لكنّ نتنياهو لم يكن أمامه خيار آخر».
واعتبرها 13 في المئة «طبيعية نظراً إلى الظروف السياسية».
وأظهر الاستطلاع أن 42 في المئة من الإسرائيليين يرون أن هذه الحكومة قادرة على مواجهة التحديات على الصعيد الأمني، في مقابل 40 في المئة اعتبروها عاجزة.
(الأخبار)

الكهرباء للمرّة الأولى في قرية السواعد

بعد عناء دام عشرات السنين، وصلت الكهرباء إلى قرية السواعد القريبة من مدينة شفاعمرو في الأراضي المحتلة عام 1948، بعد 91 عاماً عاشت خلالها مستخدمة المولّدات والوقود والبطاريات والحطب.
وقال مختار القرية البدوية التي تضم 300 شخص، طه فايز سواعد، لـصحيفة «معاريف»، إنه قضى فترة طويلة بين أروقة المكاتب الحكومية الإسرائيلية للوصول إلى هذه اللحظة. وقال «للأسف، كانت الأمور تمشي ببطء، ولكن في النهاية وصل هذا اليوم، وهذا تحقيق لحلم».
(الأخبار)