أكد مركز الأسرى للدراسات أن هناك قلقاً حقيقياً وجديّاً ينتاب أهالي الأسرى في السجون الإسرائيلية في ظل التصعيد الذي بدأه وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي المتطرف، ايتسحاك أهرونوفيتش، منذ توليه المنصب في حكومة بنيامين نتنياهو ممثلاً لحزب «إسرائيل بيتنا». وأوضح أنه «منذ تولي أهرونوفيتش وزارة الأمن الداخلي المسؤولة عن إدارة مصلحة السجون، تتوالى أخبار التصعيد وتنتشر الانتهاكات لتصل كل سجن ومعتقل ومركز توقيف وتحقيق، الأمر الذي يمثّل خطورة حقيقية على حياة الأسرى».(الأخبار)