■ الشرطة المصرية تحتجز شقيق أبو زهري
قالت مصادر أمنية أمس إن الشرطة المصرية احتجزت في مدينة العريش القريبة من خط الحدود مع قطاع غزة، يوسف أبو زهري، شقيق المتحدث الإعلامي باسم حركة «حماس»، سامي أبو زهري.
وقال مصدر إن «أبو زهري تسلّل إلى مصر من أحد الأنفاق السريّة الموجودة تحت خط الحدود»، مضيفاً أن «الشرطة ألقت القبض عليه خلال دهم شقة مساء الاثنين». لكن المصدر لم يذكر التهمة أو التهم التي يمكن أن توجهها السلطات المصرية إلى أبو زهري.
(رويترز)

■ إسرائيل: الاعتراف بيهوديّة الدولة شرط للمصالحة

أصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية، أمس، بياناً عقّبت فيه على تصريح الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي رفض الاعتراف بيهودية إسرائيل. وقالت الوزارة إن «الاعتراف بإسرائيل، دولة السيادة للشعب اليهودي، هو اعتراف هام وضروري في عملية المصالحة التاريخية بين إسرائيل والفلسطينيين». وأضاف أنه «إذا بكّر الفلسطينيون في استيعاب هذه الحقيقة الجوهرية والأساسية، فإن السلام بين الشعبين سيتقدم وينضج».
بدوره، قال عضو الكنيست عن «الليكود»، أوفير أكونيس، إن أقوال عباس «هي دليل آخر على أن وجهة الفلسطينيين ليست نحو السلام الحقيقي مع إسرائيل».
(يو بي آي)

■ إسرائيل تستوضح «نيّات» إدارة أوباما في شأن «حماس»

أعربت مصادر إسرائيلية عن تفاجئها بالخبر الذي أوردته صحف أميركية عن سعي الإدارة الأميركية إلى تخفيف القيود المالية عن حركة «حماس». وذكرت صحيفة «هآرتس» أن «إسرائيل لا تزال تستوضح نيات الإدارة الأميركية في هذه الخطوة»، مضيفة أن «الإجابات الأولية التي تلقتها تل أبيب من واشنطن تشير إلى أن الأمر لا يتعلق بتغيير في السياسة، بل في اللغة المستخدمة حيال حكومة الوحدة الفلسطينية». ونقلت «هآرتس» عن مصدر سياسي إسرائيلي قوله إن «كل خطوة تعزز حماس تبعد السلام، وإذا كان التقرير صحيحاً، فهذا مقلق ومخيب للآمال».
(الأخبار)