فيّاض يعتزل العمل السياسي!
شدّد رئيس الوزراء الفلسطيني المستقيل، سلام فياض، أول من أمس، على أنّه لن يعيد النظر في قرار الاستقالة، بصرف النظر عن نتيجة محادثات المصالحة الجارية في القاهرة.
ورداً على سؤال عما إذا كان يعيد التفكير بالبقاء رئيساً للوزراء إذا طلب الرئيس محمود عباس وفصائل فلسطينية أخرى منه ذلك، أجاب «ليس لديّ أي نية على الإطلاق لتولي أي منصب رسمي بعد عملي في هذه الحكومة. قلت هذا وأنا متمسك به».
وفي حديث مع الصحافيين في رام الله، استبعد حصول فراغ دستوري، وترك الأمر لأبو مازن الذي «سيتخذ القرار المناسب».
(رويترز)

التيار الصدري يندّد بحكم الزيدي

ندّد التيار الصدري، أمس، بالحكم الصادر على الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي حُكم عليه بالسجن 3 سنوات لرشقه الرئيس الأميركي السابق جوج بوش بفردتي حذائه في بغداد.
وقال المتحدث باسم التيار، صلاح العبيدي، إنّ الحكم «يذكرنا بأحكام عشناها زمن النظام السابق»، في إشارة إلى عهد الرئيس السابق صدام حسين. وأضاف العبيدي أنّ «الزيدي سجين رأي وقام بعمله نتيجة دوافع وطنية، ونعتقد أن ردود الفعل القضائية التي صدرت بحقه لا تتناسب مع هذه الاعتبارات. لذا، نحن نرفض هذا الحكم ونعتبره غير منصف وغير وطني».
(أ ف ب)

كوشنير إلى السعوديّة في 22 و23 الجاري

يزور وزير الخارجية الفرنسي، برنار كوشنير، يومي 22 و23 آذار الجاري، السعودية، حيث من المقرر أن يستقبله الملك عبد الله. وكان من المقرر أن يقوم رئيس الدبلوماسية الفرنسية بهذه الزيارة في نهاية شباط الماضي، قبل تأجيلها «باتفاق الطرفين بسبب تعذر استقبال الملك السعودي لكوشنير»، بحسب ما أُعلن في حينها. وكانت باريس قد كشفت أنّ الهدف من هذه الزيارة، هو بحث «عملية السلام وغزة والعراق وأفغانستان ولبنان ودارفور والملف النووي الايراني والأزمة المالية وقمة مجموعة العشرين المقبلة».
(أ ف ب)