■ «هآرتس»: حزب اللّه وراء عملية حيفا
نقلت صحيفة «هآرتس» عن مصدر رفيع المستوى في السلطة الفلسطينية قوله إنه يشتبه في أن «حزب الله» أو محافل أخرى ترتبط بإيران، هم من «يقفون خلف محاولة العملية التفجيرية التي وقعت في مجمع قلب الخليج التجاري في مدينة حيفا». وأضاف أن «حزب اللّه يهدف إلى تنفيذ عملية كبيرة انتقاماً لاغتيال (الشهيد) عماد مغنية». وذكرت الصحيفة أنه بعد يوم من تفكيك العبوة الناسفة، بدأ يتبين الضرر الذي كان يمكنها أن تحدثه، والذي يضاهي 15 استشهادياً يتفجرون في نقطة واحدة، كما قال الرائد يوسي ملكا، من وحدة خبراء المتفجرات.
(الأخبار)

■ «تشريع» مستوطنة في الضفّة

صادق وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، على إقامة مستوطنة جديدة جنوب جبل الخليل، تحمل اسم «سنسينه». وأودعت الإدارة المدنية في الضفة الغربية مخططاً هيكلياً تفصيلياً لبناء مستوطنة تضم في المستقبل 440 وحدة سكنية (نحو 2.500 نسمة). وبحسب صحيفة «هآرتس»، ستُشَرَّع في المرحلة الأولى نحو 50 وحدة سكنية بناها مستوطنو «سنسينه»، وهي وفق المعايير الإسرائيلية، بؤرة استيطانية «غير قانونية».
(الأخبار)

■ الإعدام ليمني اتُّهم بالتعامل مع إسرائيل

قضت محكمة يمنية متخصصة في قضايا الإرهاب، أمس، بالإعدام بحق متهم يمني أدين بالتخابر مع إسرائيل، هو بسام الحيدري (25 عاماً)، في ما يعرف بخلية «الجهاد الإسلامي»، مع سجن اثنين آخرين لمدة تتراوح بين 3 و5 سنوات. وأدين الحيدري «ببعث رسالة عبر البريد الإلكتروني إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي (إيهود أولمرت)، تضمنت قوله: نحن منظمة الجهاد وأنتم يهود، لكنكم صادقون، ونحن مستعدون لأي شيء». من جهته، وصف المتحدث باسم أولمرت، مارك ريغيف، الاتهامات بأنها «مجرد اختلاقات». وأشار إلى «أننا نتلقى يومياً العديد من الرسائل من العالم العربي والإسلامي، ونرحب بوجود أشخاص يرغبون بالتحاور مع إسرائيل».
(رويترز، يو بي آي، أ ف ب)