■ الاحتلال يغتال فلسطينيّاً بادعاء نيته «تنفيذ عمليّة»
اغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس، فلسطينياً في جنوب مدينة الخليل، مدعية أنه كان يتوجّه لتنفيذ «عملية كبيرة داخل إسرائيل». وقالت مصادر جيش الاحتلال إن وحدات منه «صادفت خلال نشاط روتيني شرق بلدة صوصيا، فلسطينياً كان يحاول التسلل إلى داخل الخط الأخضر، فأطلقت عليه النار وأردته قتيلاً بعدما فاتحها هو بإطلاق النار من بندقية كلاشنيكوف كان يحملها». وأضافت مصادر الجيش أن التقديرات الأولية تفيد بأن الفلسطيني، الذي لم يعرف اسمه، كان متوجهاً لتنفيذ عملية داخل إسرائيل.
(الأخبار)

■ ليفني تحذّر من الدعاوى على الضبّاط والساسة

حذرت وزيرة الخارجية الإسرائيلية، تسيبي ليفني، من تداعيات سلبية على العلاقة مع تل أبيب لأي دعوى جنائية تُرفَع على ضباط وساسة إسرائيليين بتهمة ارتكاب جرائم حرب. ونقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن ليفني قولها، خلال جلسة الحكومة، إن «هناك جهات سياسية ذات مصالح في العالم تستخدم صلاحية المقاضاة الكونية من أجل مناكفة إسرائيل والعمل ضد شخصياتها». وشددت على أن «كل دعوى ستكون لها انعكاسات سياسية مباشرة على العلاقات مع إسرائيل».
وقرر أمس المتهمون الإسرائيليون السبعة الذين رفعت بحقهم دعوى أمام المحاكم الإسبانية تأليف جبهة موحدة لمواجهة الدعوى جماعياً.
(الأخبار)

■ الأمم المتّحدة تطلب 613 مليون دولار لإغاثة غزّة

حثّت الأمم المتحدة المجتمع الدولي على جمع مبلغ 613 مليون دولار لدعم جهود الإغاثة في غزة، ودعت إسرائيل إلى فتح كل الحدود للسماح للبضائع للعبور.
ويقدر خبراء فلسطينيون ودوليون حاجة غزة إلى حوالى 2 مليار دولار. وقال مساعد الأمين العام، منسق المساعدات الطارئة جون هولمز، إن «القتال توقف في غزة، المهمة الصعبة لإعادة بناء حياة الناس وإصلاح الخراب بالكاد بدأت». ودعا الدبلوماسي البريطاني السابق إسرائيل إلى منح المساعدات الإنسانية وعمال الإغاثة إذن الدخول إلى غزة.
(رويترز)