15227 رصيد سلبي لحركة اللبنانيين في مطار بيروت
هذا ما أظهرته إحصاءات مطار بيروت الدولي، التي صدرت أمس، إذ تبين أن مجموع الركاب اللبنانيين الذين قدموا إلى لبنان عام 2008 هو مليون و6 آلاف و281 لبنانياً، فيما غادر مليون و21 ألفاً و508 لبنانيين، فكانت الحصيلة سلبية، بحيث غادر 15227 لبنانياً ولم يعودوا، وعلى الرغم من أن مؤشرات حركة مطار بيروت لا تكفي وحدها لقياس معدل الهجرة السنوي، إذ يصعب احتساب نوع المغادرين إن كانوا للسياحة أو العمل أو مهاجرين دائمين، وكذلك يصعب معرفة نوع القادمين إن كانت زياراتهم مؤقتة أو دائمة، فإن لهذه المؤشرات دلالات خاصة في ما يتعلق بارتفاع معدلات الهجرة عموماً.
على أي حال، أظهرت الإحصاءات نفسها، أنه لدى مقارنة المجموع العام لأعداد الركاب لعام 2008 بعام 2007، فقد سجلت زيادة 699.794 راكباً. ففي عام 2008 سجلت حركة المطار ذهاب ووصول 9.869.607 ركاب، منهم 1.939.761 راكباً وصلوا إلى لبنان و1.929.846 غادروه، موزّعين على الشكل الآتي:
القادمون ومجموعهم 1.939.761 راكباً توزّعوا كالآتي: اللبنانيون: 1.006.281 راكباً، العرب: 353.766 راكباً، الأجانب: 579.714 راكباً.
المغادرون ومجموعهم 1.929.846 راكباً توزّعوا كالآتي: اللبنانيون: 1.021.508 ركّاب، العرب: 346.875 راكباً، الأجانب: 561.481 راكباً.

الاشتراك في مولدات الكهرباء في زحلة بـ 55 ألف ليرة

هذا ما صدر عن رئيس بلدية زحلة، أسعد زغيب، في كتاب وجهه إلى محافظ البقاع، القاضي أنطوان سليمان، جاء فيه: «نحيطكم علماً بأن البلدية وضعت سعراً للـ5 أمبير كهرباء عن شهر كانون الأول عام 2008 بـ 55,000 ليرة فقط لا غير، على أساس 17,000 ليرة لصفيحة المازوت، باستثناء السيد منصور درويش في منطقة الكرك بسعر40,000 ليرة فقط لأنه يشغّل المولد لفترة زمنية أقل من سواه. كما أبلغت جميع أصحاب المولّدات الكهربائية ضمن النطاق البلدي السعر الموحد مع إلزامية التقيّد به».

قرار بإعدام مرضى المؤسسات الرسمية

هكذا وصف رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال في لبنان، مارون الخولي، في بيان أصدره أمس، التعميم الصادر عن نقابة المستشفيات والداعي إلى توقف المستشفيات اعتباراً من أول العام عن قبول الموافقات الصادرة عن كل من تعاونية موظفي الدولة والطبابة العسكرية والأمن العام وأمن الدولة، واستقبال المرضى ومعالجتهم على نفقتهم الخاصة. ورأى الخولي أن «هذا التعميم هو قرار تجاري وغير مسؤول بحق آلاف المرضى ويناقض أصلاً فكرة ومبدأ الرسالة الصحية التي يجب أن تكون الأساس في عمل هذه المؤسسات الصحية».

تعطّل كابل بحري قبالة تونس يضعف الاتصالات

هذا ما قاله وزير الاتصالات جبران باسيل، رداً على عدد من اتصالات المواطنين التي وردت إلى مركز العدلية للاتصالات الدولية، خلال جولة كان يقوم بها في المركز، وشرح باسيل للمتّصلين أن انقطاع أحد الكوابل الدولية البحرية قبالة الشاطئ التونسي، أثّر في الاتصالات الدولية في عدد كبير من الدول، ما أدى إلى ضعف الاتصال بين لبنان وعدد من هذه الدول، بعد تعطّل 2580 قناة (Channels).
وكان الوزير باسيل قد تفقّد المكاتب العائدة إلى شركة «ألفا» في محلة سن الفيل، يرافقه أندراوس، والمدير التنفيذي لشركة «ألفا» المهندس كمال بوفرحات، وعايد الموظفين شاكراً لهم عملهم في هذه الليلة. واستمع منهم إلى شرح عن سير العمل.