الاستعداد لإضراب مستخدمي «مياه لبنان الشمالي»
هذا ما دعا إليه المجلس التنفيذي لنقابة مستخدمي وعمال مؤسسة مياه لبنان الشمالي، وحثّ جميع العاملين في المؤسسة للاستعداد والمشاركة في الإضراب عن العمل في كل الدوائر والأقسام، يوم الخميس في 23 الحالي، اعتراضاً على «عدم احترام المدير العام للمؤسسة تطبيق بنود المراسيم والأنظمة في ما يتعلق بالمساعدات الاستشفائية وتصفية تعويضات نهاية الخدمة للذين توفّوا أو تركوا الخدمة لبلوغهم السن القانونية»

الأزمة المالية لم تؤثر على الاستثمارات الزراعية

هذا ما أكده وزير الزراعة إلياس سكاف، داعياً إلى ضرورة اعتماد سياسات زراعية تمثّل صمام أمان للأمن الغذائي والاجتماعي بصورة عامة. وقد تسلّم سكاف، أمس، من المدير العام للمنظمة العربية للتنمية الزراعية، سالم اللوزي، أجهزة كمبيوتر مقدمة من المنظمة لربط جميع مراكز الحجر الصحي الزراعي في ما بينها من جهة، ومع الإدارة المركزية للوزارة من جهة ثانية، وذلك لتعميم المعلومات فوراً ومباشرةً.
وكشف اللوزي عن أن لبنان هو الدولة العربية الأولى التي تتلقّى مثل هذه المساعدة من الناحية التقنية.

130% ارتفاع الصادرات بين الولايات المتحدة ولبنان بين 2003 و2007

هذا ما أعلنه مساعد وزير التجارة الأميركي والمدير العام للخدمات التجارية هيرنانديز خلال افتتاح المعرض السنوي الرابع «صنع في أميركا» لعام 2008، الذي يضم أكثر من 260 شركة أميركية تمارس أعمالها في لبنان. ولفت هيرنانديز إلى أن حجم الصادرات ارتفع إلى 930 مليون دولار بين عامي 2003 و2007. أما هذه السنة، فتسير الصادرات الأميركية إلى لبنان في خط يكسر كل الأرقام القياسية. ووصل إجمالي هذه الصادرات إلى 668 مليون دولار في النصف الأول من عام 2008».

لجنة للمشاركة في اجتماع الحكومة عن الإصلاح الصحي

هذا ما خلصت إليه ورشة العمل بعنوان «الفاتورة الاستشفائية: كيفية تحديد الكلفة ومراقبتها»، التي قام برعايتها وزير الصحة محمد خليفة، في بيت الطبيب. وأشارت الورشة في توصياتها إلى الحاجة الماسة إلى إعادة إحياء المجلس الاقتصادي والاجتماعي، والعمل على وضع رؤية اقتصادية واجتماعية شاملة يلتزمها الجميع، وضرورة تكامل القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني في الداخل، وضرورة وضع سياسة واعية وهادفة لجذب الاستثمارات ولتوطيد علاقات التعاون الاقتصادي مع الأشقاء والأصدقاء، ووضع عقد اجتماعي حديث يضمن الفرص المتساوية في العمل والصحة والتعليم وضمان الشيخوخة في اتجاه لا يغفل تفعيل المبادرة الفردية وتطويرها إلى مبادرة مؤسسية، وإرساء برنامج تقديمات اجتماعية يفعّل التنمية الشاملة ــــ وبمجرد توحيد الصناديق، يمكن تحقيق وفورات بالغة، تخصص لتوسيع الحماية لتشمل مجمل المواطنين والحالات الطبية كلها ــــ وضرورة تحديد الأولويات الصحية والتركيز على أهمية الوقاية في الصحة، وإجراء الإصلاحات الإدارية الكفيلة بمراقبة الأسعار ومكافحة الهدر، فضلاً عن اعتماد ضمان الشيخوخة وإنشاء ضمان البطالة، وسعي القطاع الخاص إلى إنشاء تعاونية أو أي صيغة للمشتريات الموحدة للأدوية واللوازم الطبية...