الأزمة المالية الدولية: التداعيات والدروس
هو عنوان المنتدى الذي سيقام في بيروت في مطلع كانون الأول المقبل من تنظيم الاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة للبلاد العربية والمركز الإقليمي للمساعدة الفنية للشرق الأوسط التابع لصندوق النقد الدولي، وذلك بهدف دراسة مختلف أبعاد الأزمة المالية الدولية ومسبباتها والتداعيات الراهنة والمحتملة على البلاد العربية، كذلك يهدف إلى تقويم المخاطر المالية والاقتصادية الناجمة عن هذه الأزمة... وسيبحث المنتدى على مدى يومين، في مختلف الجوانب المتعلقة بالأزمة المالية الدولية الراهنة وتشعباتها في إطار المحاور الأربعة الآتية: خلفيات الأزمة المالية الدولية وأسبابها، تداعيات الأزمة وأبعادها المالية والاقتصادية، آفاق التطورات المالية الدولية ومتطلبات التحصين على المستوى العربي والسياسات المستقبلية المواكبة للتطورات.

إقرار الحكومة بإعادة تسلّم القمح من المزارعين

مطلب من رئيس جمعية المزارعين اللبنانيين أنطوان الحويك، إلى وزير الاقتصاد والتجارة محمد الصفدي، وقد دعا الحويّك إلى اتخاذ قرار فوري بإعادة تسلّم القمح من المزارعين وتحديد أسعار تشجيعية للتسلّم، وعرض هذا الموضوع على مجلس الوزراء لإقراره قبل بداية موسم الزراعة، وذلك لتشجيع المزارعين على زراعة القمح وزيادة المساحات المزروعة منه، لما لها من إفادة على الصعد: الزراعية، الاجتماعية، البيئية والأمن الغذائي.
ولفت الحويك إلى ضرورة إعادة طرح فكرة إقامة المعرض الصيني في طرابلس على النقاش أمام الأطراف المعنيّة كافة، ولا سيما القطاعات الإنتاجية ودراسة مدى تأثّرها بمشروع كهذا وتأثيره على إضعاف المؤسسات المنتجة وإقفالها، وتالياً إلى إلغاء فرص العمل في لبنان وفي الشمال خصوصاً، داعياً إلى تغليب المصلحة الوطنية العليا على المصالح التجارية الخاصة الضيقة لبعض المتنفّذين.

الضريبة الفصلية على الرواتب والأجور تنتهي في 15 الجاري

تذكير من مديرية الواردات ـــ دائرة ضريبة الرواتب والأجور لجميع أصحاب العمل بمن فيهم المؤسسات العامة والبلديات واتحاد البلديات والجمعيات والهيئات التي لا تتوخّى تحقيق الربح، والمستخدمين الملزمين شخصياً تأدية الضريبة والتصريح عنها.

دعم القطاع الخاص وتقويته

عنوان كان محور بحث بين وزير الصناعة غازي زعيتر وسفير الاتحاد الأوروبي في لبنان باتريك لوران، وقد تطرق اللقاء إلى مساهمة وزارة الصناعة في المشاريع التي ينفذها الاتحاد الأوروبي في إطار التعاون المشترك، وأهمها مشروع دعم القطاع الخاص في لبنان والمرصود له مبلغ 14 مليون يورو.

مراقبة جودة رغيف الخبز ونظافته

مناشدة من رئيس اتحاد نقابات المخابز والأفران كاظم إبراهيم لمصلحة حماية المستهلك، كما ناشد وزير الاقتصاد والتجارة محمد الصفدي «إيلاء هذا القطاع الحيوي كل اهتمامه من أجل المستهلك ومن أجل ناسنا وأهلنا». وقال «سعينا بكل إمكاناتنا الى تحسين جودة الطحين من خلال توزيع البونات مباشرة على أصحاب الأفران، لكن للأسف الشديد هذا الأمر لم يدم أكثر من أسبوعين وبدأنا نتسلّم طحيناً يشبه كل شيء ما عدا الطحين».
(الأخبار، وطنية)