الرئيس الفلسطيني «سيموِّل شخصيّاً» زرع مليون شجرة
دان وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، أمس، مثيري الشغب الإسرائيليين الذين يعوقون موسم قطاف الزيتون لدى الفلسطينيين في الضفة الغربية. وقال لإذاعة الجيش الإسرائيلي: «أُدين هؤلاء الرعاع».
بدوره، حثّ الرئيس الفلسطيني محمود عباس الفلسطينيين على «زراعة أشجار في شتى أنحاء الضفة الغربية»، رداً على هجمات المستوطنين اليهود على المزراعين. ووصف هجمات المستوطنين بأنه «تصعيد إسرائيلي خطير»، وحث المجتمع الدولي على التدخل. وقال، في لقاء مع صحافيين وكتّاب في مكتبه في رام الله، إنه يدين «بشدة تصعيد المستوطنين»، مضيفاً أنه «سيموِّل شخصياً زرع مليون شجرة لتحويل الضفة الغربية إلى منطقة خضراء».
(رويترز)


إسرائيل تزيل 3 مستوطنات عشوائيّة

أعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان، أنه «أزال ليل أول من أمس ثلاث مستوطنات عشوائية في الضفة الغربية». وأوضح أن «الجيش ووحدات حرس الحدود الإسرائيليين فككا ثلاثة مراكز مدنية متقدمة أنشئت بطريقة غير قانونية في يهودا والسامرة (الضفة الغربية)».
وأضاف البيان أن «هذه النقاط الاستيطانية العشوائية أقيمت على التوالي قرب مستوطنات ميغرون (العشوائية أيضاً) شمال القدس وبراشا القريبة من نابلس، ومعالوت حلحول قرب الخليل».
(رويترز)

«يديعوت» تتراجع عن نشر صور إعدام فلسطينيّين

ذكرت صحيفة «هآرتس» أمس أن «صحيفة يديعوت أحرونوت تراجعت عن نشر تقرير، يوم الجمعة الماضي، عن عمليات إعدام فلسطينيين عزّل نفذتها العصابات الصهيونية خلال النكبة في عام 1948، بعد تعرضها لضغوط من جهاز الأمن الإسرائيلي».
وقالت «هآرتس» إن «معلومات حصلت عليها تفيد بأن مسؤولين إسرائيليين رفيعي المستوى، بينهم مسؤولون كبار في جهاز الأمن، حذروا من أن النشر قد يؤدي إلى إشعال الشرق الأوسط».
(يو بي آي)