العناصر الدافعة إلى الهجرة قوية وأهمها الأزمة الاقتصادية
هذا ما قاله وزير الإعلام طارق متري، خلال ندوة نظمتها الجمعية العالمية لمتخرّجي الجامعة الأميركية في بيروت وجبل لبنان، تحت عنوان: «هجرة الأدمغة: أسباب وحلول». ولفت متري إلى وجود عناصر أخرى، منها ما يتعلق بحالة اللااستقرار الأمني والسياسي، والمخاوف التي يثيرها في نفوس البعض.

تراجع الرسوم على تذاكر السفر مع انخفاض النفط

هذا ما قاله الأمين العام للاتحاد العربي للنقل الجوي، عبد الوهاب تفاحة، خلال انعقاد الجمعية العمومية للاتحاد العربي للنقل الجوي ــ «اكو»، وأوضح أن أسعار تذاكر السفر لم ترتفع خلال ارتفاع أسعار النفط، وبالتالي، فهي لن تنخفض مع انخفاضها، لكن ما وضع سابقاً هو رسوم إضافية. وعندما تتراجع أسعار النفط ستتراجع هذه الرسوم الإضافية، التي كانت تفرضها شركات الطيران لتعويض بعض الازدياد في التكاليف. فتراجع التكاليف هو خبر جيد، لكن المشكلة تبقى عندما تتراجع التكاليف وتتراجع الإيرادات في الوقت نفسه بسبب تناقص الحركة بفعل الأزمة العالمية.

مساهمو مياه «سبيل» يجدّدون اعتصامهم حتى تحقيق مطالبهم

هذا ما أعلنه مساهمو شركة مياه «سبيل» في بيان لهم، حيث لفتوا إلى «العودة إلى الاعتصام السلمي المفتوح في مبنى الشركة في عكار، حتى تحقيق مطالبهم»، وأكدوا «أن المشكلة مستمرة منذ أعوام، والاتصالات والتحركات التي قاموا بها مع الجهات المعنية بقيت دون جدوى».

تعديلات على مشروع الأسواق المالية نتيجة الأزمة المالية

هذا ما اقترحه رئيس بورصة بيروت فادي خلف، خلال اجتماعه مع وزير المال محمد شطح، ولفت خلف إلى أن «البحث شمل التشريعات التي يمكن أن تساعد على إطلاق البورصة، وخصوصاً التشريعات المختصة بإنشاء هيئة رقابة على الأسواق المالية، وإمكان إيجاد حوافز للشركات الموجودة في لبنان والقابلة للإدراج، لتشجيعها على أن تدرج في البورصة».

السكوت غير جائز وأرسلت كتاباً إلى التفتيش للتحقيق في الفيضانات

هذا ما قاله وزير الأشغال العامة والنقل، غازي العريضي، خلال اجتماع عقده مع اتحادات ونقابات قطاع النقل البري والشاحنات بكل فئاته وشركات النقل السياحية، وأضاف: «أرسلت كتابين، أحدهما إلى الهيئة العليا للإغاثة، والآخر إلى مجلس الإنماء والإعمار لتزويد وزارة الأشغال بلائحة تفصيلية عن كل الأشغال الملزمة، أسماء المتعهدين، قيمها المالية، المدة الزمنية لإنهائها وأسماء الاستشاريين، لكي تتحمّل كل مؤسسة من مؤسسات الدولة مسؤوليتها». وأشار إلى الاتفاق على إنشاء مجلس أعلى للنقل البري في لبنان. وأعلن بدء لجنة ألّفت أمس دراسة خطة النقل لمعالجة مشكلة النقل، على أن تنجز الخطة في 25 تشرين الثاني المقبل، وقال: «إن الهيئة العليا للإغاثة أعطت مادة الزفت، أين وضعت وكيف نفّذ هذا الأمر ليسا من مسؤوليتي. وأنا شخصياً مضطر الآن إلى أن أقول أمام الجميع، عندما كنت في الحكومة السابقة اعترضت على هذا الأمر، وأنا الوحيد الذي لم ينل زفتاً من الهيئة العليا للإغاثة، وبناءً على قرار مني، كنت أستطيع أن آخذ مثلما أخذ غيري، ولكن لأنني رفضت هذا السلوك فأنا لم ألجأ إليه».