إسرائيل تعلن أسماء أسرى تطالب بهم «حماس»

كشف مسؤول رفيع المستوى في وزارة الدفاع الإسرائيلية، أمس، عن بعض أسماء المعتقلين لدى سلطات الاحتلال، الذين تطالب حركة «حماس» بالإفراج عنهم من ضمن صفقة الجندي الأسير جلعاد شاليط.
وتضمّنت اللائحة كلاً من: عباس أسيد وفتحي أبو شيخ، وهما مخطّطا عملية تفجير فندق في نتانيا الذي أودى بحياة 29 إسرائيلياً في عام 2002 عشيّة عيد العبور اليهودي.
كذلك تضمّنت أسماء: محمد عرمان، مكرم أبو فنونا وعبد الرحدي أنس، وهم أيضاً متهمون بارتكاب «جرائم» أودت بحياة إسرائيليين وأصحاب أحكام طويلة بالسجن.
(أ ف ب)

الاحتلال يكشف محاولة
حمساويّة لأسر جنود


أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس، اعتقال أحد عناصر «حماس» بينما كان يحاول التسلل إلى جنوب فلسطين المحتلة «بهدف خطف جنود إسرائيليين». وأكد متحدث عسكري أنه «في 21 أيلول الماضي، اعتقلت القوات الإسرائيلية رجلاً اسمه جمال عطا الله أبو دوابة عندما كان يحاول التسلل إلى إسرائيل من مصر». وأضاف أنه «بعد استنطاق الموقوف، أقرّ بأنه كان عنصراً في خطّة لحماس تستهدف خطف جنود إسرائيليين». وكانت الخطة تتضمن استدراج جنود صهاينة بدعوى تهريب مخدرات إلى الحدود وأسرهم وتخديرهم ثم نقلهم إلى قطاع غزة.
(أ ف ب)

... ويشرّد عائلة
فلسطينيّة في بيت لحم


طرد الجيش الإسرائيلي، أول من أمس، عائلة زعول الفلسطينية من منزلها في قرية حوسان، وحوّل بيتها إلى نقطة مراقبةٍ على المحور المؤدي إلى المستوطنات الإسرائيلية بجانب مدينة بيت لحم.
وكشفت صحيفة «هآرتس» أنّه عند الساعة الثالثة من فجر السبت، وصلت قوة من الجيش إلى المنزل، وأيقظت جميع أفراد العائلة التي تضم ثمانية أشخاص، من بينهم رضيعة عمرها أربعة شهور. ودخل الجنود المنزل وفتّشوه «وأمروا أهله بتركه خلال خمس دقائق».
(الأخبار)