إلغاء استثناءات التغذية بالتيار الكهربائي
مطلب عضو «التكتل الطرابلسي» النائب محمد كبارة الذي رأى أن هناك مناطق محظية تنعم بالكهرباء على حساب مناطق أخرى، ولفت إلى أن «انقطاع الكهرباء عن مناطقنا في شهر رمضان المبارك، يؤدي إلى أضرار كبيرة في مختلف القطاعات وفي المنازل، ولا قدرة على تحمّل تبعاته خلال هذا الشهر».

موجة غلاء عشية رمضان... أين حماية المستهلك؟

صرخة أطلقها رئيس جمعية تجار ومستوردي الأدوات المنزلية عبد الودود النصولي في بيان أمس، أشار فيه إلى تفشي موجة غلاء عشية بدء شهر رمضان، موجهة ضربة جديدة موجعة للمستهلك اللبناني عموماً. ولفت إلى أن الموجة فاقت بقوتها هذه السنة الموجات السابقة، وخصوصاً لجهة ارتفاع أسعار المواد التي تُستهلك كثيراً في شهر رمضان مثل الخضار والفاكهة واللحوم والفروج. وسأل: «لماذا لم تتحرك الأجهزة المعنية والوزارات والجمعيات الخاصة بحماية المستهلك لمكافحة هذه الموجة الهستيرية؟ وأين هي المراقبة من هؤلاء على الأسعار ومنع الاحتكار، حيث أصبح صحن الفتوش، وهو الأساس على طاولة طعام الصائم، يكلف أكثر من 10 آلاف ليرة؟».

مطلوب خطوات فاعلة لمعالجة الوضع المعيشي

دعوة أطلقها رئيس «التجمع الشعبي العكاري» وجيه البعريني، في تصريح أول من أمس، ووجهه إلى الحكومة لكي تبادر إلى معالجة الوضع المعيشي للمواطن وتخفف عنه عبر ضبط الأسعار وتخفيف الضرائب والرسوم، والإسراع في إقرار رفع الحد الأدنى وتأمين الكهرباء بشكل أفضل. ورحب «بتخصيص يوم لمدينة طرابلس»، آملاً «العمل على تعزيزها وتأهيل مرافقها العامة وبناها التحتية، وإنشاء مجلس لإنماء عكار يعالج الأمور المستعجلة».


142 متدربة في التصنيع الغذائي

جرى تخريجهم في احتفال أقامته جمعية مؤسسة «جهاد البناء» الإنمائية في قاعة الإرشاد الزراعي في بلدة دردغيا، وشدد عضو المجلس المركزي في «حزب الله» الدكتور بلال نعيم ومدير مديرية الجنوب في المؤسسة المهندس حسن قازان، على «أهمية الدورات في مساعدة المرأة في إيجاد عمل، وتعزيز دورها في بناء المجتمع المقاوم».

ملاحقة المشاريع الخاصة بالقطاع التجاري

إعلان أطلقه الأمين العام لجمعية تجار بيروت، منير طبارة في بيان أمس، مشيراً إلى أن الجميعة بدأت خطة عمل استراتيجية جديدة تأخذ في الاعتبار عودة البلاد والمؤسسات الدستورية إلى العمل.

وزيرا البيئة والعدل من فريق سياسي واحد

وصفٌ أطقله النائب أنطوان زهرا، مشيراً إلى أنها أول مرة يتجانس هذان الوزيران مع بعضهما، مؤكداً تعيين مدعين عامين للمحافظات متفرغين للمواضيع البيئية. وقال في ندوة عن السياحة والبيئة، عُقدت في إطار سلسلة الندوات التي تنظمها الجمعية البترونية للثقافة والسياحة واليبئة، في دير راهبات العائلة المقدسة المارونيات ـــ كفيفان، إن هناك أسباباً عدة للحرائق، منها أن المولجين بمكافحة الحرائق يساهمون في إشعالها لأنهم متطوعون ولا يقبضون رواتبهم. ولفت إلى أن محطة الصرف الصحي في المنطقة مموّلة من الصندوق الأوروبي بمبلغ 30 مليون يورو، بشرط المحافظة على بيئة البحر الأبيض المتوسط.