■ عناصر جيش لحد خرّبوا قرية سياحية!
ادعى نادي «بحيرة طبريا» في المحكمة المركزية في القدس المحتلة، على «الجمعية من أجل الجندي»، بسبب الأضرار التي سببها جنود جيش لبنان الجنوبي سابقاً، الذي كان يتزعمه أنطوان لحد، للقرية السياحية التي أسكنتهم هذه الجمعية فيها. وطالب النادي بتعويضات تصل إلى ستة ملايين شيكل. ووصف المكان الذي أخلاه جنود جيش لحد بأنه «مجروح ومدمى».
(الأخبار)

■ درور: نصف توصيات «فينوغراد» لم تُطبّق

رأى البروفيسور بحزكئيل درور، أحد أعضاء «لجنة فينوغراد» التي أُلِّفَت في أعقاب عدوان تموز على لبنان للتحقيق في أسباب فشله، أن نصف توصيات اللجنة لم تطبق بعد، مشيراً إلى أن «التحسينات التي أدخلت لا تمس جوهر المشكلة». وانتقد درور تدخل الأجهزة الأمنية في الشؤون السياسية، وقال إنها «تتدخل في القضايا السياسية أكثر مما يتطلب منها». كذلك انتقد اعتماد الحكومة الإسرائيلية كثيراً على التقديرات الأمنية لرئيس شعبة الاستخبارات في الجيش (أمان) واعتباره «المقدر الوطني».
(الأخبار)

■ إسرائيل وتركيا والهند: اتفاق على النفط والمياه

من المرتقب أن توقع إسرائيل وتركيا والهند، في الشهر المقبل، اتفاقاً تاريخياً يوفّر النفط والغاز الطبيعي والماء لإسرائيل، ويجعل منها نقطة عبور هامّة للنفط والغاز إلى دول في آسيا.
وقال المدير العام لوزارة البنى التحتية الإسرائيلية، حازي كوغلر، إنّ المشروع، الذي سيبدأ العمل به في عام 2010، سيوفّر النفط والغاز الطبيعي للهند من البحر الأسود. وأكّد أنّ إسرائيل تصرّ على الحصول على المياه من تركيا، لأنها ستكون أقلّ بكثير من إقامة منشآت تحلية في إسرائيل. وسيشمل المشروع، المعروف باسم «دهليز البنى التحتية»، خمسة أنابيب تحتية للمياه الجوفيّة، تربط جنوب شرق تركيا بحيفا وعسقلان. ويقدّم المشروع تسهيلات كبيرة للهند لأنّ الصهاريج التي ستخرج من ميناء إيلات لن تضطر لعبور قناة السويس الضيّقة وبالتالي دفع تكاليف مرور عالية للسلطات المصرية.
(الأخبار)