وجّه عددٌ من الأدباء والأكاديميين الإسرائيليين رسالة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي المستقيل إيهود أولمرت، طالبوه فيها بـ «إنقاذ الجندي الأسير لدى حماس جلعاد شاليط، قبل أن يصبح الوقت متأخراً». وأشار الموقّعون على الرسالة إلى أنهم واعون إلى أن «قرار تحرير شاليط منوط بقرار صعب للغاية»، ويفهمون تبعات «تحرير أسرى فلسطينيين شاركوا في عمليات إرهابية»، إلا أنهم أوضحوا أن «التزام إسرائيل بجنودها واستعدادها للتضحية هما قيمة أكبر من الثمن»(الأخبار)