بؤر استيطانيّة جديدة في الضفّة
أعلنت حركات إسرائيلية يمينية متطرفة نيتها إقامة 5 بؤر استيطانية جديدة في الضفة الغربية، وذلك مع اقتراب موعد ما يسمى «عيد العرش» اليهودي.
وقال متحدثون باسم حركة «المخلصون لأرض إسرائيل»، خلال مؤتمر صحافي في القدس المحتلة أمس، أن تشييد البؤر الخمسة سيبدأ الأسبوع المقبل بمحاذاة مستوطنات ألون موريه وكدوميم وأفرات شمال الضفة الغربية».
ونقلت صحيفة «هآرتس» عن أحد المستوطنين، أرييه يتسحاكي، الذي كان قد تحصن على سقف أحد الأسطح أثناء إخلاء مستوطنة شيرات يام في قطاع غزة، قوله إن «المستوطنين لا يوافقون على الكتاب الأبيض للحكومة الإسرائيلية، الذي يمنع توسيع المستوطنات في الضفة الغربية».
(الأخبار)

أكبر مصارف إسرائيل يوقف تعاملاته مع غزّة

أعلن مصرف «هبوعليم»، وهو أكبر مصرف في إسرائيل، أنه سيقطع كل العلاقات مع المصارف الفلسطينية في غزة في أعقاب قرار المجلس الوزاري المصغر اعتبار القطاع «كياناً معادياً». وقال مسؤول في الجهاز المصرفي إن مؤسسات إسرائيلية أخرى ستتوقف عن تحويل الأموال إلى قطاع غزة.
وقالت متحدثة باسم «هبوعليم» إنه «في ضوء قرار الحكومة إعلان قطاع غزة كياناً معادياً، قرر المصرف وقف كل تعاملاته المصرفية مع مصارف قطاع غزة»، موضحة أن «كل النشاطات المصرفية مع قطاع غزة ستتوقف كلياً خلال أسابيع». وأعلن مصرف «ديسكونت» الإسرائيلي أيضاً أنه يدرس قطع العلاقات مع قطاع غزة إلا أنه لم يتخذ قراراً بعد.
(الأخبار)

زوّار سوريّون لموقع «قيادة الجبهة الداخليّة»

ذكرت صحيفة «جيروزاليم بوست» أمس أن الموقع الإلكتروني الجديد لما يسمى قيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل استقبل الاثنين زواراً غير متوقعين من سوريا، بعدما نبهت قناة «الجزيرة» المواطنين السوريين الى عنوان الموقع قبيل مناورات طارئة في بلدهم. وبحسب «الجزيرة»، فإن سوريا كانت تستعد لإطلاق صفارات الإنذار من غارات جوية الاثنين للمساعدة على الاستعداد لحالة طوارئ، بما في ذلك احتمال نشوب حرب مع إسرائيل. وخلال بث الخبر، لفت المذيع انتباه المواطنين السوريين الى موقع الجبهة الداخلية التابع للجيش الإسرائيلي باللغة العربية، الذي تم إطلاقه خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي.
(يو بي آي)