حيفا ـــ فراس خطيب
تندرج التهم الموجّهة إلى رئيس حزب التجمع الوطني الديموقراطي عزمي بشارة، ضمن أخطر البنود «الأمنية» في القانون الجنائي الإسرائيلي. وحتى قلّة الأدلة وحجج «الشاباك» الواهية، لا تقلّل أبداً من خطورة التهم، خصوصاً أن فضائح «اختلاق الأدلة» بات نهجاً منذ عشرات السنين، إن لم يكن منذ انشاء هذا الجهاز، الذي خرج «رابحاً» دائماً.

آخر التعليقات