أولمرت لا يسمح لسليمان بزيارة الأسرى السوريين
قالت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية أمس إن رئيس الوزراء الإسرائيلي، إيهود أولمرت، لم يصادق على طلب رجل الأعمال الأميركي من أصل سوري، إبراهيم سليمان، زيارة أحد الأسرى السوريين الموجودين في السجون الإسرائيلية.
ونقلت الصحيفة عن المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية السابق، ألون ليئال، الذي كان شريكاً لسليمان في مداولات سرية غير رسمية حول اتفاق سلام بين دمشق وتل أبيب، أن وزارة الأمن الداخلي أبلغته أنه لا مشكلة لديها في حصول الزيارة في السجن، إلا أن الأمر يتطلب تصريحاً من المستوى السياسي.
وقال مصدر في مكتب أولمرت، لـ«هآرتس»: «يبدو لنا أنه كما لا يُسمح لأي أميركي بزيارة أسرى أمنيين في إسرائيل، فإن هذه الحالة غير مختلفة».
(الأخبار)

عناصر حزب الله تتسلّم الأسلحة مباشرة في مطار دمشق!

ذكرت صحيفة «هاتسوفيه» الإسرائيلية أن تقارير استخبارية وصلت إلى إسرائيل أخيراً تفيد أن عشرات العناصر من حزب الله موجودون في مطار دمشق الدولي، حيث يعملون على إفراغ الوسائل القتالية، بما فيها الصواريخ، التي تصل عبر طائرات، بعضها من روسيا.
وبحسب الصحيفة الناطقة باسم حزب المفدال اليميني، يقوم أفراد الحزب بتحميل الأسلحة على شاحنات متوجهة إلى البقاع اللبناني.
وأشارت «هاتسوفيه» إلى أن التطور الجديد على هذا الصعيد هو مباشرة عناصر حزب الله أنفسهم بتسلّم السلاح وتحميله، فيما كانت سوريا في الماضي هي التي تتسلم السلاح وتنقله إلى حزب الله.
(الأخبار)

هيئة إسرائيلية لمواجهة إيران

بدأ وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، بلورة مهام الوزارة التي أنشئت خصوصاً له، وقام في هذا السياق بإنشاء هيئة مدنية من الخبراء لصياغة سياسية منظمة لمواجهة التهديد الإيراني. وذكرت صحيفة «معاريف» أن ليبرمان أجرى مشاورات مطولة مع الهيئة المذكورة في اجتماع عقده في مركز الأمن القومي للأبحاث، استمع خلالها إلى مطالعات شاملة لكل من رئيس مجلس الأمن القومي الأسبق، اللواء احتياط غيورا آيلاند، ورئيس مركز الدراسات الإيرانية في جامعة تل أبيب البروفوسور دافيد مناشيه والوزير السابق دان مريدور، الذي رأس سابقاً لجنة لبلورة نظرية أمنية جديدة لإسرائيل في مواجهة التهديدات الاستراتيجية والاجتماعية.
(الأخبار)

إسرائيل تمنع دخول زوجة مهاجر إيراني

رفضت السلطات الإسرائيلية السماح لزوجة مهاجر إيراني يهودي بالدخول إلى أراضيها لأنها مسلمة و«لأسباب أمنية».
وذكرت صحيفة «هآرتس» أن المواطن الإيراني اليهودي فورية هجرم هرب من إيران إلى تركيا مع زوجته، التي أطلقت عليها الصحيفة اسماً مستعاراً هو رايا، وتوجها إلى القنصلية في الإسرائيلية في اسطنبول حيث سمح للزوج بدخول إسرائيل لأن عائلته هاجرت قبله، فيما رُفضت رايا. وأضافت الصحيفة أن هجرم سيتجند قريباً في الجيش الإسرائيلي وأن سبب هروبه من إيران هو رفضه التجند في الجيش الإيراني.
(يو بي آي)