ثلث «الشمال» يعاني عوارض «الصدمة»
أظهر بحث أكاديمي أجراه أحد المعاهد الإسرائيلية أن 33 في المئة من سكان شمال إسرائيل أصيبوا بعوارض «ما بعد الصدمة»، بنسَب تتفاوت بين المتوسطة والشديدة جراء العدوان الأخير على لبنان.
وبيَّن البحث، الذي أعدّه معهد «مشآفيم» في كلية تل حي في الجليل الأعلى، أن 80 في المئة من سكان الشمال شهدوا سقوط الصواريخ في المستوطنات المختلفة، وأن 33 في المئة من مجمل سكان المستوطنات التي تعرضت للقصف أفادوا بردود فعل عصيبة تحدث معهم وبعوارض «ما بعد الصدمة» تنتابهم على المستوى النفسي والعصبي.
كما أظهر البحث تفاوتاً كبيراً بين السكان اليهود والعرب في نسبة الجلاء عن مكان الإقامة خلال الحرب، حيث تبين أن 33 في المئة من اليهود بقوا مع عائلاتهم في المستوطنات الشمالية، فيما ارتفعت هذه النسبة إلى 85 في المئة في حالة السكان العرب.
(الأخبار)


وحدات احتياط إلى الحدود مع لبنان

قرر جيش الاحتلال الإسرائيلي البدء باستدعاء تدريجي لوحدات الاحتياط للخدمة في نشاطات عملياتية على الحدود الشمالية مع لبنان حيث من المقرر أن تخضع القوات النظامية المنتشرة هناك إلى تدريبات مكثفة.
وأفادت تقارير إعلامية إسرائيلية أمس أن وحدات الاحتياط ستحل مكان القوات النظامية خلال فترة التدريبات التي ستستمر أشهراً.
وكان الجيش الإسرائيلي قد قرر عقب العدوان الأخير أن تشغل المواقع الأمامية على الحدود وحدات نظامية فقط.
ونقلت صحيفة «معاريف» عن ضابط رفيع المستوى في قيادة المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي قوله إن حرب لبنان غيرت نظرية تشغيل القوات في الجيش، بحيث تقرر أن يخضع الجندي النظامي للمزيد من التدريبات حتى لو كان ذلك ثمنه تجنيد كتائب احتياط في مكانه.
(الأخبار)


نجاد رجل العام... في إسرائيل

حاز الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد لقب رجل العام 2006 في استطلاع للرأي أجراه موقع صحيفة «معاريف» على شبكة الإنترنت.
وحصل نجاد على نسبة 18 في المئة من نسبة أصوات المقترعين، الذين صوتوا على مدى أسبوعين لصالح الشخصية التي كانت، برأيهم، الأكثر تأثيراً على أحداث العام الماضي من بين عشرين اسماً رشحهم الموقع لهذا المنصب.
(الأخبار)


التحقيق بقصف «ساعر» انتهى بتوبيخ!

خلصت تحقيقات الجيش الإسرائيلي بخصوص إخفاق سلاح البحرية وإصابة السفينة من طراز «ساعر» بصاروخ أطلقه حزب الله خلال العدوان الأخير على لبنان، الى «نتائج خطيرة جداً، وكشف أكثر من إخفاق نظري وعملي في البحرية».
ورغم ذلك، قام الجيش الإسرائيلي بتوبيخ خمسة ضباط في سلاح البحرية، من دون أي إجراءات طرد أو تجميد أو إنهاء خدمة.
(الأخبار)