دعوات التهدئة، التي يطلقها المسؤولون الفلسطينيون من “فتح” و“حماس”، لا تزال بعيدة عن أرض الواقع، ولا سيما أن المواقف السياسية لا تزال على حالها، سواء لجهة الدعوة إلى انتخابات مبكرة أو رفضها.
هنيّة يحذّر من تبعات “ما يتم أخذه بغير توافق وطني”
غزة ـــ رائد لافي
دعوات التهدئة، التي يطلقها المسؤولون الفلسطينيون من “فتح” و“حماس”، لا تزال بعيدة عن أرض الواقع، ولا سيما أن المواقف السياسية لا تزال على حالها، سواء لجهة الدعوة إلى انتخابات مبكرة أو رفضها.
دعوات التهدئة، التي يطلقها المسؤولون الفلسطينيون من “فتح” و“حماس”، لا تزال بعيدة عن أرض الواقع، ولا سيما أن المواقف السياسية لا تزال على حالها، سواء لجهة الدعوة إلى انتخابات مبكرة أو رفضها.